Saturday, December 5, 2009







لما جـفاني الحبـيب وامتنعت عنـي الرسالات منه والخبر
واشتد شـوقبي فكاد يقــتلني ذكر حبيـبي ، والهم والفكر
دعـوت إبليس ثم قلت له في خـلوة ، والدمـوع تنـحدر
أما ترى كيف بليت وقد أقـرح جفـني البـكاء والسهر ؟
إن أنت لم تلق لي المودة في صــدر حبيبي وأنت مقتدر
لا قلت شعراً ، ولا سمعت غناً ولا جرى في مفاصلي السكر

1 comment:

  1. هذه الخلوة أنا في انتظارها على أحر من الجمر

    لك مني كل التحية وأدعوك لزيارة مدونتي الجديدة التي عملتها من أجل عشيقتي التي أنا هائمة في عشقها

    ReplyDelete